1- زيادة المساحات المفتوحة في الجامعة:
نصف مساحة الجامعة الإجمالية هي منطقة طبيعية. قامت الجامعة بزراعة ما يقرب من 10,000 شجرة لامتصاص انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. أصدرت إدارة الخدمات العامة في الجامعة توجيهًا بإعطاء الأولوية للنباتات الفعّالة في استخدام الماء عند النظر في أي تحسين للحرم الجامعي. كما قامت الجامعة بإنشاء مناطق خضراء حول جميع المباني.
2- تأهيل البنية التحتية والهندسة المعمارية:
تم تحديد وتنفيذ سياسة لتأهيل المباني القديمة لتوفير التدفئة في الشتاء والتبريد في الصيف من خلال العزل الجيد وإعادة هيكلة الأنظمة الكهروميكانيكية للمباني. تم اتباع معايير صارمة للعزل الجيد والتهوية في جميع المباني الجديدة. تم توفير مراجيح مظللة في جميع أنحاء الحرم مع كشكات لتوفير المأكولات الخفيفة والمشروبات.
3- الواي فاي والإنترنت:
يغطي الحرم شبكة إنترنت لاسلكية مجانية بسرعة 180 ميجابت في الثانية وكابلات ألياف بصرية تغطي جميع المباني، حيث يمكن للطلاب والموظفين الوصول إلى المعلومات. كما تتوفر خدمة الواي فاي المجانية على الحافلات الطلابية.
4- الحرم الجامعي المحظور عليه التدخين:
يُعتبر الحرم الجامعي محظورًا على التدخين. لا يُسمح بالتدخين في الأماكن العامة أو الأماكن التعليمية أو العملية في أي من مباني الجامعة. قامت الجامعة بتوفير غرف خاصة معزولة لل fokers مع تهوية مجبرة.
5- الحرم الجامعي المراقب بالكاميرات ضد الإساءة:
تسيطر 750 كاميرا على مداخل ومخارج الحرم الجامعي والأماكن العامة للتحكم في الإساءات وهي مرتبطة بغرفة التحكم المركزية في مركز الحواسيب والمعلومات.
6- النظام المركزي للتحكم:
تم ربط جميع الكاميرات والبطاقات الذكية وملصقات السيارات المغناطيسية بمركز مراقبة مركزي في مركز الحواسيب والمعلومات لمراقبة دخول وخروج السيارات إلى الطريق الدائري ومواقف السيارات.
7- بطاقة ذكية للدخول واستخدام الخدمات والمرافق المجانية:
تُوفر البطاقة المغناطيسية الذكية للطلاب مجانًا عند التسجيل للوصول إلى الفصول الدراسية والمكتبة وكذلك دخول وخروج جميع الطلاب والموظفين من الحرم الجامعي.